تحليل فقه المعاملات عن تنفيذ عقد الإجارة في تأجير كشك السوق (Walikukun, Ngawiدراسة تحليلية وتطبيقية الإجارة في كشك السوق )

Abstrak

عقد الإجارة هو عقد الذي أكثر استعمالا في  أنشطة اليومية وإحدى منها هو عقد الإجارة في تأجير الكشك في السوق Walikukun. في السوق Walikukun، دفع المستأجر الثانى إلى المستأجر السابق في ذلك الكشك. وأما في الحقيقة لا بيع لكشك بل إنما يرجعه إلى المستحق وهو حكومة السوق.  ومشكلة تأتي حين لم يرضى المستأجر بعد تجديد السوق على انتقال موقفه للبيع وهو على حسب نوع البضائع الذي يبيعه من غير اتفاق حكومة السوق كالمؤجر والبائع كالمستأجر. وهذا القرار الواحدي يجعل البائع بخيبة أمل بهذا القرار. الغرض من هذا البحث لمعرفة تنفيذ الإجارة فى كشك السوق Walikukun ولمعرفة تحليل فقه المعاملات عن تنفيذ عقد الإجارة فى كشك السوق Walikukun. منهج البحث الذي أستخدم في هذا البحث وهو البحث الميداني مصادر البيانات الأولية مأخوذ من مقابلات الباحثة بحكومة السوق و مستأجير والملاحظة بالصراحة والخفية بكشك السوق ولكوكون . أما مصادر البيانات الثنوية تتكوّن من الوثائق المكتوبة وقانون البلدان الإسلامي، والكتب، والمجلات العلمية، والمقالات المتعلقة بالموضوع معاونةٌ للمصادر. ومن هذا البحث أخذت الباحة نتيجة البحث، وهي:1. تنفيذ استئجار كشك في السوق Walikukun الذي عقد بين المستأجر الجديد والمستأجر السابق بعقد الإجارة ولكن في الواقع عقد البيع لكشك وبعده دفع المستأجر إلى المؤجر وهو حكومة السوق لكل شهر. وبعد التجديد، هناك القرار الواحدي من حكومة السوق عن تغيير شكل السوق بحسب نوع البضائع وكذلك التسوية لمقياس الكسك يكون سببا  على فقد الأساس الأول في الإجارة وهو الرضا. 2. نسبة إلى مفهوم  الإجارة في فقه المعاملات، وُجدت المشكلات في استئجار كشك في السوق Walikukun، وهو: 1) عقد الإجارة لا يحدث بين المؤجر (حكومة السوق) والمستأجر (البائع). 2) هناك بعض الشروط والأركان في العقد التي لم تكن تامة وهو صيغة العقد لأنّ العقد الأول لا يكون مناسبا بتنفيذهبتحليل فقه المعاملات عن هذه المشكلة، فعقد الإجارة الذي يقع في السوق Walikukun لم تكن مناسبة بفقه المعاملات لعدم تكميل في بعض أركانه وشروطه.