تطبيق قاعدة المشقة تجلب التيسير في تحويل باقي الثمن بالمثمن إلى المشتري

Abstrak

الأموال الجارية الرسمية  ÙÙŠ إندونيسيا هي النقود الروبية, كما أثبتت حكومة إندونيسيا ÙÙŠ القانون رقم  32 سنة 1999 بشأن بنك إندونيسيا. ولكن الآن صار المعروض من النقود المعدني مشكلة قديمة للمجتمع, حتى كثيرا من المشتري الذي يقبل باقي السعر ليس بالÙلوس الصغيرة أو النقود المعدني بعلة البائع أنّه لا يستحق إعداد النقود المعدني الكاÙÙŠ. وبذلك يحتاج إلى التحليل, Ùˆ كان التحليل مقبولا من ناحية الإسلام. Ùاختارت الباحثة القاعدة Ùقهية هي المشقة تجلب التيسير على أساس أن الله يريد اليسر لعباده لا العسر. وهذا البحث من نوع الدراسة المكتبية, وأما ÙÙŠ تحليل بحثها تستخدم الباحثة منهج التحليل الوصÙÙŠ, Ùتص٠الباحثة قاعدة المشقة تجلب التيسير دقيقا ثم أخذ التحليل عن الظاهرة ÙÙŠ تحويل باقي الثمن بالمثمن إلى المشتري بهذه القاعدة, وطريقة الاستقرائية لأخذ الحلاصة مما تجده الباحثة عن تطبيق قاعدة المشقة تجلب التيسير ÙÙŠ تحويل باقي الثمن بالمثمن إلى المشتري. ونتائج البحث منها إن تحويل باقي الثمن إلى المشتري التي حدثت ÙÙŠ المجتمع لا يأتي بما أرادوا كالنقود المعدني. بل تغيّر البائع بتحويله إلى المثمن كالحلويات وإنÙاقه إلى الصنادق الخيرية أو الصدقة. ورجال الأعمال يعللون بأن ليس معهم إعداد النقود المعدني الكاÙÙŠ لأن يصعب عليهم الحصول على النيل النقود المعدني. تلك الممارسة لا يختل٠بقاعدة المشقة تجلب التيسير إذا بذّلوا رجال الأعمال جهدهم ولكن يوجد المشقة ÙÙŠ حصوله. وكانت المشقة متوسطة, المÙروض إذا مال إلى المشقة العظيمة Ùلرجال الأعمال رخصة, وإذا مال إلى المشقة الخÙÙŠÙØ© Ùلا رخصة لهم.