دراسة مقارنة بين قانون الوق٠المصري وقانون الوق٠التركي
Abstract
لم ØªØ¹Ø±Ù Ø§Ù„ØØ¶Ø§Ø±Ø§Øª البشرية المتعاقبة نظاما خيريا مثل نظام الوق٠الإسلامي، من ØÙŠØ« ضمان الاستمراريةوالثبات، يأتي هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« ÙÙŠ سياق الاهتمام بهذا المنتج الإسلامي العريق، وقد أثّرت التØÙˆÙ„ات السياسية التينشأت عنها الدولة Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«Ø© على المجال الوقÙÙŠ تأثيرا عميقا، ÙØ¨Ø¹Ø¯ سقوط الدولة العثمانية ÙˆÙÙŠ سنة 1926 صدرالقانون التركي الذي اعتبرت بموجبه الأوقا٠مجرد مؤسسات تابعة للدولة، ÙˆÙÙŠ مصر وبعد "ثورة" يوليو 1952استولت الدولة على الأوقا٠ودمجتها ÙÙŠ البيروقراطية الØÙƒÙˆÙ…ية، مما يجعل Ø§Ù„ØØ§Ù„تين متشابهتين من خلال سعي السلطةإلى ØªØØ¬ÙŠÙ… Ø§Ù„Ø£ÙˆÙ‚Ø§ÙØŒØ¹Ù† طريق التشريعات والتنظيمات القانونية، ولذلك يسلط هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« الضوء على كل منالقوانين الوقÙية ÙÙŠ مصر وتركيا ويقارن بينها، ليبرز من خلال تØÙ„يل قوانين الوق٠ÙÙŠ البلدين أبرز نقاط الضعÙÙيهما، مثل الخضوع لسيطرة الدولة من ناØÙŠØ© الإدارة، وعدم الخضوع للشريعة الإسلامية ÙÙŠ ØØ§Ù„Ø© قوانين ال ÙˆÙ‚ÙØ§Ù„تركي، وكذلك نقاط القوة Ùيهما مثل الاهتمام بالبيئة، كما يبيّن التهديدات التي تواجه التشريعات الوقÙية ÙÙŠ البلدينكعدم الاستقرار السياسي، ويصل Ø§Ù„Ø¨ØØ« بعد المقارنة بين القوانين إلى توصيات من أهمها: "خصوصا بالنسبة Ù„Ù„ØØ§Ù„ةالمصرية" ضرورة تشريع قوانين ØªØªÙŠØ Ù„Ù„Ø£ÙˆÙ‚Ø§Ù ÙØªØ ÙØ±ÙˆØ¹ ومكاتب تمثيل ÙÙŠ الخارج ØŒ ØÙŠØ« ÙŠØªÙŠØ Ù‡Ø°Ø§ للإدارة الوقÙيةإنشاء علاقات تستÙيد منها الأوقا٠من ناØÙŠØ© إعطاء Ù…Ù†Ø Ø£Ùˆ مساعدات تساعد على تطورها واستقرارها، كمايÙيد من ناØÙŠØ© القدرة على استلام معونات أو هبات من الخارج تؤدي بالتالي إلى زيادة Ø§Ù„ÙƒÙØ§Ø¡Ø© ØŒ وتطوير المؤسسةالوقÙية.Downloads
Published
2023-03-01
How to Cite
أمات, Ù…ØÙ…د. (2023). دراسة مقارنة بين قانون الوق٠المصري وقانون الوق٠التركي. Proceedings of Femfest International Conference on Economics, Management, and Business, 1, 279–292. Retrieved from https://ejournal.unida.gontor.ac.id/index.php/FICCOMSS/article/view/10882



